يوماً بعد أخر ..
يثبت النصراويين عقليتهم السطحية المبنية على عدم إحترام الأخرين
و التي فيها القذف وسيلة والشتيمة غاية ، منذ زمن بعيد جداً وهم يثيرون المجتمع
الرياضي بأمور لاتخرج إلا من ( حسود ) و ( حقود ) لايرى بعين الحق ولا ينطق
إلا بالمعيب والرخيص الذي لاقيمة له ، في الماضي ( يتجرؤون ) وفي الحاضر
( يتجرؤون ) وفي المستقبل ..
فأبرز ( مكاسبهم ) الحقد الوافر الذي يستعصي إزالته منهم ، فهم تعلموه منذ الأزل
ولمحدودية فكرهم لم يرتقوا طوال هذه المدة ، في كل شاردة واوردة يٌدخلون إسم الهلال
تفريغاً للأمراض الداخلية بأنفسهم ..
أصدقاء لأنفسهم
ويقعدون مع أنفسهم
تلك دلائل على ( أمراضهم النفسية ) والعقد التي تولدت لديهم جراء حرمانهم المستمر
من الفرح والسعادة ..
في الماضي إستعملوا ( الدنبوشي ) ولم يفلح معهم ، وكرروه بلسان الرئيس القدساوي
جاسم الياقوت وبتصديق عضو شرفهم طلال الرشيد ومع هذا تواصلت لديهم العقدة
من الأفراح والليالي الملاح ..
منذ زمن قلناها : سوء النوايا لاينفع صاحبه ، وهنا الدلالة على شخص واحد فقط ، بينما
لم أجد في النصر ( رجل عاقل ) بعد يخبرهم عن ( حرمانهم من الفرح ) ..
الحرب علينا و الهلال واللجان والحكام وماشابهها هي تكرار لأغاني النصراويين المعتادة
التي مللناها والتي لن تجدي نفعاً مهما كلف الأمر ..
فالنادي البطل يسير في طريقه وهم ( يغررون جماهيرهم ) بحكايات خيالية أبطالها
( من عاش بالحيلة مات بالفقر ) ..
وجودهم في الكرة إلى هذه اللحظة من وجهة نظري الشخصية والتي يوافقني فيها
جميع المجتمع الرياضي بإنه : مسخرة ..
بكافة أشكال النتائج خسروا ، وفي كل عام يخسرون بنتائج ثقيلة ، حتى مع حركات
التصحيح التي أزعجونا بها : الهلال يصعقهم بالخمسة ..
أي فريق بطل يتحدثون عنه !!
وأي مجد أزعجونا به !!
في أخر لقائاتهم أو لنقل ( الديربي ) مع الإحترام والتقدير لنادي التعاون الشقيق
أزبدوا وهددوا وأرعدوا مع أن ( العريني وقف بجانبهم ) ..
تخيلوا وصلت إلى رجال الأمن ، حسين عبدالغني يسحب المصور وغالب يتهجم على
الحكم و رئيسهم : يتفلت على الجميع ..
يا نتعادل يانخرب .. قاعدتهم المعروفة والتي تظل معكوسة ، فالعادة ياننتصر يانخرب
ولكن لإنهم : الفقر عُكست الآية ..
هدف باليد و أخطاء كثيرة قتلت التعاون ومع هذا يقول :
يوم كنت صغير كنت أسمع ؟!
أي أذنٌ تسمع بها ، وأي عين ترى بها ، إن كانت أذنٌ للحق وعين للحق فمؤكد أنك
: تستهبل وإن كانت لا ستكون أيضاً تستهبل ..
فما دخل الهلال في الموضوع يا ( اللي قعدت مع نفسك ) وفكرت ، فإذا قعدت مع
نفسك وفكرت فثق ثقة تامة بإنك : ستعرف أن ناديك مجرد تعاسة ..
الحقيقة التي تقول بإن النصر نادي مبني على المشاكل ونظرية الإختلاف مع الجميع
و أن نصراويتك :
تقاس بعداوتك مع الهلال ..
فيا فيصل بن تركي كن أديب مع نفسك قبل الأخرين ، دع عنك الغطرسة وحب
كلمة ( أنا ) ، فأي رئيس أنت : اللي قاعد على قلوبهم
فثق ثقة تامة أن الهلال لايخشى كان من كان ، لا أنت ولا غيرك طالما الدعوة
فيها : هلال
فالهلال لنا ( مصدر سعادة ) ، وهو لنا ( الراحة ) و ( لذة التشجيع ) ، هو
( صديقٌ لنا ) وهو ( الذي علمنا الزعامة ) ..
فمن يمس الهلال ( بكلمة ) ثق سيتلقى ( كلمات ) ، ومن يسيء للهلال في كل
شاردة و واردة ثق بإنه : ( ماااااااااااات ) ..
فللهلال رجاله الأوفياء ، وجمهوره الرقم الأصعب في مسيرته ، فدع عنك الكلام
وعش في بحر الأحلام ..
فتحلمون : ليس شعار زائل ، فالهلال وجوده يعني أن البطولات له بمجهود نجومه
و بدعم عشاقه ، لا بالتبرير والحكي الكثير !!
يٌضحكني : إستخبارات النصر !!
في كل قضية لديهم مخرج ، و المخرج ( هلالي ) للتبرير ، وعذر البليد ، وأخر دعواهم
المطالبة بالتحقيق في قضية المنشطات !!
يقولون : لاعب هلالي يتعاطى منشطات ولدينا إثباتات !!
نعم يتعاطى منشطات ، وليس وحده ، هو وزملائه يتعاطون ، و الإداريين حتى ، ورجال
الهلال وجمهوره يتعاطون منشطات ..
هي منشطات للعقل بـ ( دراسة أحوال الزعيم ) والكيفية التي من أجلها المحافظة على
الزعامة ، نتعاطها منذ أجل لذلك نحمد الله على سلامة عقولنا ..
إن تحدث صغيرنا : أجبر الجميع على الإنصات !
وإن تحدث كبيرنا : أجبر الجميع على التصفيق !
لا نسيء
لا نبرر
لا نتهم
تلك شعارتنا الدائمة التي فيها : نٌدرك ما هية العمل الصحيح و أساليب الصعود إلى
منصات التتويج !
أما عن شعار :
أرقع لك .. وترقع لي !!
فهي شعارات بائدة ، عفى عليها الزمن ، مع التطور و أن العالم أصبح قرية صغيرة
والقادم مذهل وأنتم مازلتم :
واحد يكذب .. والثاني يعزز له !!
أما ( المعزز لك ) يا رئيس النصر لو ( طلبته ريالين ) ما عطاك ولو برسالة
( بلوتوث ) .. ولله في خلقه شؤون !!
سمعته يقول :
ماعندنا لاعبين ينامون على المسرح عارفين إنهم ماينامون بس :
يرقصون على المسرح !!
يا شبيه الريح
يا أمير الكلام
لاترد على القبيح
تصبح حطام
جمهورك يقول لك : إستريح
نحن نكفيك السهام
فإن صرحت لهم وقلت : تصريحي مختلف ، ثق أنهم لا يفهمون لإنهم يحتاجون :
منشطات للعقول !!
لم أتعود الرد على هؤلاء ..
ولكن لإن الهلال في إجازة ..!
نخبرهم أن ناديهم مجرد : جنازة !
تقبلوا ودي وكامل إحترامي وتقديري ،،
يثبت النصراويين عقليتهم السطحية المبنية على عدم إحترام الأخرين
و التي فيها القذف وسيلة والشتيمة غاية ، منذ زمن بعيد جداً وهم يثيرون المجتمع
الرياضي بأمور لاتخرج إلا من ( حسود ) و ( حقود ) لايرى بعين الحق ولا ينطق
إلا بالمعيب والرخيص الذي لاقيمة له ، في الماضي ( يتجرؤون ) وفي الحاضر
( يتجرؤون ) وفي المستقبل ..
فأبرز ( مكاسبهم ) الحقد الوافر الذي يستعصي إزالته منهم ، فهم تعلموه منذ الأزل
ولمحدودية فكرهم لم يرتقوا طوال هذه المدة ، في كل شاردة واوردة يٌدخلون إسم الهلال
تفريغاً للأمراض الداخلية بأنفسهم ..
أصدقاء لأنفسهم
ويقعدون مع أنفسهم
تلك دلائل على ( أمراضهم النفسية ) والعقد التي تولدت لديهم جراء حرمانهم المستمر
من الفرح والسعادة ..
في الماضي إستعملوا ( الدنبوشي ) ولم يفلح معهم ، وكرروه بلسان الرئيس القدساوي
جاسم الياقوت وبتصديق عضو شرفهم طلال الرشيد ومع هذا تواصلت لديهم العقدة
من الأفراح والليالي الملاح ..
منذ زمن قلناها : سوء النوايا لاينفع صاحبه ، وهنا الدلالة على شخص واحد فقط ، بينما
لم أجد في النصر ( رجل عاقل ) بعد يخبرهم عن ( حرمانهم من الفرح ) ..
الحرب علينا و الهلال واللجان والحكام وماشابهها هي تكرار لأغاني النصراويين المعتادة
التي مللناها والتي لن تجدي نفعاً مهما كلف الأمر ..
فالنادي البطل يسير في طريقه وهم ( يغررون جماهيرهم ) بحكايات خيالية أبطالها
( من عاش بالحيلة مات بالفقر ) ..
وجودهم في الكرة إلى هذه اللحظة من وجهة نظري الشخصية والتي يوافقني فيها
جميع المجتمع الرياضي بإنه : مسخرة ..
بكافة أشكال النتائج خسروا ، وفي كل عام يخسرون بنتائج ثقيلة ، حتى مع حركات
التصحيح التي أزعجونا بها : الهلال يصعقهم بالخمسة ..
أي فريق بطل يتحدثون عنه !!
وأي مجد أزعجونا به !!
في أخر لقائاتهم أو لنقل ( الديربي ) مع الإحترام والتقدير لنادي التعاون الشقيق
أزبدوا وهددوا وأرعدوا مع أن ( العريني وقف بجانبهم ) ..
تخيلوا وصلت إلى رجال الأمن ، حسين عبدالغني يسحب المصور وغالب يتهجم على
الحكم و رئيسهم : يتفلت على الجميع ..
يا نتعادل يانخرب .. قاعدتهم المعروفة والتي تظل معكوسة ، فالعادة ياننتصر يانخرب
ولكن لإنهم : الفقر عُكست الآية ..
هدف باليد و أخطاء كثيرة قتلت التعاون ومع هذا يقول :
يوم كنت صغير كنت أسمع ؟!
أي أذنٌ تسمع بها ، وأي عين ترى بها ، إن كانت أذنٌ للحق وعين للحق فمؤكد أنك
: تستهبل وإن كانت لا ستكون أيضاً تستهبل ..
فما دخل الهلال في الموضوع يا ( اللي قعدت مع نفسك ) وفكرت ، فإذا قعدت مع
نفسك وفكرت فثق ثقة تامة بإنك : ستعرف أن ناديك مجرد تعاسة ..
الحقيقة التي تقول بإن النصر نادي مبني على المشاكل ونظرية الإختلاف مع الجميع
و أن نصراويتك :
تقاس بعداوتك مع الهلال ..
فيا فيصل بن تركي كن أديب مع نفسك قبل الأخرين ، دع عنك الغطرسة وحب
كلمة ( أنا ) ، فأي رئيس أنت : اللي قاعد على قلوبهم
فثق ثقة تامة أن الهلال لايخشى كان من كان ، لا أنت ولا غيرك طالما الدعوة
فيها : هلال
فالهلال لنا ( مصدر سعادة ) ، وهو لنا ( الراحة ) و ( لذة التشجيع ) ، هو
( صديقٌ لنا ) وهو ( الذي علمنا الزعامة ) ..
فمن يمس الهلال ( بكلمة ) ثق سيتلقى ( كلمات ) ، ومن يسيء للهلال في كل
شاردة و واردة ثق بإنه : ( ماااااااااااات ) ..
فللهلال رجاله الأوفياء ، وجمهوره الرقم الأصعب في مسيرته ، فدع عنك الكلام
وعش في بحر الأحلام ..
فتحلمون : ليس شعار زائل ، فالهلال وجوده يعني أن البطولات له بمجهود نجومه
و بدعم عشاقه ، لا بالتبرير والحكي الكثير !!
يٌضحكني : إستخبارات النصر !!
في كل قضية لديهم مخرج ، و المخرج ( هلالي ) للتبرير ، وعذر البليد ، وأخر دعواهم
المطالبة بالتحقيق في قضية المنشطات !!
يقولون : لاعب هلالي يتعاطى منشطات ولدينا إثباتات !!
نعم يتعاطى منشطات ، وليس وحده ، هو وزملائه يتعاطون ، و الإداريين حتى ، ورجال
الهلال وجمهوره يتعاطون منشطات ..
هي منشطات للعقل بـ ( دراسة أحوال الزعيم ) والكيفية التي من أجلها المحافظة على
الزعامة ، نتعاطها منذ أجل لذلك نحمد الله على سلامة عقولنا ..
إن تحدث صغيرنا : أجبر الجميع على الإنصات !
وإن تحدث كبيرنا : أجبر الجميع على التصفيق !
لا نسيء
لا نبرر
لا نتهم
تلك شعارتنا الدائمة التي فيها : نٌدرك ما هية العمل الصحيح و أساليب الصعود إلى
منصات التتويج !
أما عن شعار :
أرقع لك .. وترقع لي !!
فهي شعارات بائدة ، عفى عليها الزمن ، مع التطور و أن العالم أصبح قرية صغيرة
والقادم مذهل وأنتم مازلتم :
واحد يكذب .. والثاني يعزز له !!
أما ( المعزز لك ) يا رئيس النصر لو ( طلبته ريالين ) ما عطاك ولو برسالة
( بلوتوث ) .. ولله في خلقه شؤون !!
سمعته يقول :
ماعندنا لاعبين ينامون على المسرح عارفين إنهم ماينامون بس :
يرقصون على المسرح !!
يا شبيه الريح
يا أمير الكلام
لاترد على القبيح
تصبح حطام
جمهورك يقول لك : إستريح
نحن نكفيك السهام
فإن صرحت لهم وقلت : تصريحي مختلف ، ثق أنهم لا يفهمون لإنهم يحتاجون :
منشطات للعقول !!
لم أتعود الرد على هؤلاء ..
ولكن لإن الهلال في إجازة ..!
نخبرهم أن ناديهم مجرد : جنازة !
تقبلوا ودي وكامل إحترامي وتقديري ،،